Getting My المرأة نصف المجتمع To Work
Getting My المرأة نصف المجتمع To Work
Blog Article
تشارك المرأة في العمل في مختلف المجالات وعبر الوظائف في سوق العمل، فلها دورها في العمل بالشركات، والمؤسسات، والبنوك، وكل الدوائر الحكوميّة والخاصة، إضافة إلى عملها في الطب، فمنذ القدم كان للنساء دورهن في الرعاية الصحيّة، فتطور هذا الدور عبر دراسات خاصة بالطب، بيد أن دراسة عِلم الطب في بدايته اقتصر على الرجل، ولكن في بدايات القرن العشرين أصبح مسموحًا للنساء بالمشاركة في الطب، والتدرب بالجامعات.
وبعد ما ذكرناه من إكرام الإسلام للمرأة، فهل يعقل أن يكون قد نسي تكريمها وإعطاءها حقَّها كاملاً من غير نقصانٍ، شأنها شأن الرَّجل في الميراث؟
والذي يبرز دور المرأة أن الدين الإسلامي قد جاء وعمل على تكريم المرأة بعد أن كانت تقتل في الجاهلية وهذا دليل على الاستفادة التي ربما تعود من الأعمال التي تسند إلى المرأة من خلال التفوق الملحوظ الذي تحققه المرأة وقد ظهر ذلك وأثبتت المرأة أنها قادرة على التفوق عكس ما انتشر من شائعات في عدم قدرة المرأة على التصرف وغيره .
• التعرف علي مفهوم التعليم والتعلم وأنواعهما وأساليبهما وبخاصة التعليم الالكتروني.
قد تشغل المرأة منصب وزيرة وأيضًا مرشحة للمناصب العليا في المستقبل، وفي نفس الوقت يكون أبنائُها من المتفوقين، ويحتلون مناصب ومؤهلات عالية، مما يزيد من دور الفتاة في المجتمع العربي، ويؤكد مكانتها الكبيرة.
محمد المنجد الوقاية والعلاج من أمراض الأرواح والأجسام
• يجب إجراء دراسات وعقد مؤتمرات لشرح مفهوم التعليم الإلكتروني وترشيد تطبيقه، ودراسة جدواه في تحسين التعليم والتعلم والتدريب الشامل. وعلي الجهات الرسمية المسؤولة عن الإعلام العمل إلى توعية المجتمع حول ماهية وأهمية التعليم الإلكتروني، وعلي وزارات التربية والتعليم في الدول العربية والإسلامية العمل على توحيد المادة التعليمية في بنك معلومات مخصص حسب مرحلة التعليم "أساسي أو ثانوي".
ينظر البعض إلى أنّ عمل المرأة سلاح ذو حدين، ولكنّه في الحقيقة أن عمل المرأة له دور أساسي، فهو يعود بالمنفعة أكثر من المضرة، وبسبب نجاح المرأة بخوضها بكافة المجالات المهنية، فقد فُتحت الفرصة أمامها أن تعمل بأعمال خاصة بالرجال، كالعمل في القوات المسلحة، إذ تساهم المرأة بمختلف المجالات الخاصة بالقوات المسلحة، كالإدارة، والإطفاء، وأماكن المراقبة، إضافة إلى المهام النشطة في الجيش والقوات والجبهات الفاعلة.
كذلك عمل الدين الإسلامي على الأمر بالمعاملة الحسنة للمرأة وإلا يتم مفارقتها وذلك إذا كان العيش معها صعبا فقد قال الله تعالى في كتابه الكريم ﴿ ….
المرأة لها دور هام تقوم بتأديته تجاه المجتمع الذي توجد فيه فهي من الواجب عليها أن تكون بجانب الرجل عند قيامه بأن يتخذ قرارات مصيرية والقوانين التي سيتم سنها في الدولة ليتم تطبيقها وذلك بالأخص لأن المرأة لها نظرة من الممكن أن تختلف من بعض الزوايا عن نظرة الرجل ومن هذا المنطلق فإن الاهتمام بأن المرأة تتعلم وتتمكن وتتساوى بالرجل في المجتمع لهذا من الذي يقوم بتحقيق المنفعة الكبيرة للدولة ويعمل على بنائها بالشكل الأمثل الذي يقوم بتحقيق الرفاهية وكذلك الحياة المتصفة بالكرامة لجميع أبناء الشعب ولجميع من يعيش على أرض تلك الدولة .
لقد أساء المجتمع الإسلامي المعاصر، (في بعض الدول) تعليم المرأة، فكان ما نراه من فوضى خلقية وتربوية، مما يهدد كيان الأمة والوطن، فغدت المرأة لا هي رجل ولا هي امرأة تصلح للتربية.
لهذا دعانا ديننا الحنيف و نبينا الكريم الاحسان لها و الرفق بها
ومعرفة حق الله في ما كسبت من مال في حالة أنها كفيت النفقة- وذلك بحفظه عن أن ينفق في باطل، أو في التوافه تعرّف على المزيد من الأمور، أو في الإسراف الاستهلاكي مجاراة للمظاهر الجوفاء وتوجيه هذا المال إلى ما يحب الله من أعمال البر والإحسان.
كما أن للأهل الواجب الأهم تجاه المرأة، فدورهم ينحصر بعدم التجاوز على حقوقها، والمساهمة في تحقيق حياتها العلميّة والعمليّة، عن طريق مساعدتها في إيجاد فرص عمل لها، وعدم منعها من الخوض وتجربة هذه الفرص، إضافة إلى الاعتراف بحقها أن تختار الزوج المناسب لها، وعلى وجه العموم رغم كل ما هو معروف من حقوق إلى أن معاناة المرأة في المجتمع ما زال مستمرًا، ويظهر ذلك عبر الأعداد السنويّة التي لا تُحصى في تعنيف المرأة، والتقليل من شأنها.